AN UNBIASED VIEW OF التغطية الإعلامية

An Unbiased View of التغطية الإعلامية

An Unbiased View of التغطية الإعلامية

Blog Article



وتضمن القرار الضوابط الإعلامية التي يجب ان تتضمنها التغطية الإعلامية للانتخابات الرئاسية حيث نص على أنه يجب على المؤسسات والوسائل و المواقع وأفراد أطقم عملهم المصرح لهم عند قيامهم بالتغطية الإعلامية للانتخابات أو الاستفتاءات أن يراعوا الموضوعية وفقاً للأصول المهنية المتعارف عليها وأن تأتى التغطية في نطاق القاء الضوء على البرامج الانتخابية للمترشحين أو مناقشة موضوعية  محايدة للموضوع المطروح للاستفتاء كما يجب عليهم بصفة خاصة الالتزام:

بناء القدرات في مجال التغطية الإعلامية ومكافحة التضليل الإعلامي

توفير الحماية الطارئة للفسيفساء المكتشفة حديثًا في البريج، غزة

يعيش الصحفيون العرب الذين يعملون في غرف الأخبار الغربية "تناقضات" فرضتها حرب الاحتلال على غزة.

وهي تغطية تلفت النظر إلى إهمال الإعلام لتوعية البشرية وإرشادها لتجنُّب المخاطر التي تُحْدِق بها، وعلى رأسها المخاطر الصحية. وكأن القنوات الفضائية -من خلال تغطيتها للجائحة- تسعى لتعليم الجماهير السباحة أثناء غرق السفينة.

طالما أن جمع المعلومات عن طريق الوسائط المتعددة يتطور، فإن أذواق المتلقي تتطور أيضاً، ومع ذلك يزداد الطلب.

وهناك تضارب بين الناشرين بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي لإنشاء المحتوى، وهو ما يعراه نصف المشاركين أكبرَ خطرٍ على السمعة.

وبالإضافة إلى ذلك لا بُدّ من توضيح أنَّ التغطية الإخبارية للأحداث، بحيث تتم أيضاً من خلال قيام الصحفي باختيار الأسلوب المناسب، بحيث يتم وضعه ضمن القالب الصحفي المناسب، بالإضافة إلى ذلك لا بُدّ من توافر المصادر الإخبارية والتي صرّحت عن الحقائق في الواقعة أو الحدث الجاري، بحيث يتم وضع أسماء المشاركين في الخبر ما عدا المصادر الرسمية والتي لا ترغب في الإفصاح عن أسمائهم، ومن أنواع التغطيات الإخبارية ما يلي:

في ضوء ذلك، وضع مؤلفو التقرير (ذي المائة) صفحة التوصيات التالية للصحفيين الذين يغطون قضايا الهجرة:

عانت بي بي سي عربي من حملة استقالات ملحوظة منذُ بداية عمليّة طوفان الأقصى، حيث تقدم عددٌ من الصحفيين الفلسطينيين المتعاقدين بطريقة غير مباشرة مع النسخة العربية من القناة البريطانية باستقالاتهم نتيجةً لعدم عرض التقارير التى يقوموا ببثها عما يحدث في الضفة الغربية، فضلًا عن تبنّي القناة للسردية الإسرائيلية والأمريكية مقابل إهمالٍ واضحٍ للرواية الفلسطينيّة التي يجري نقلها وتوثيقها من عينِ المكان أساسًا دون أن تحظى بعرضٍ مناسب مثلما هو الحال مع ما جرى أو يجري في إسرائيل.

وتكتمل الإشكالية بإغراق المشهد الإعلامي من لدن رواد الإعلام الجديد الذين وجدوا في شبكة الويب بصفة عامة، وشبكات التواصل الاجتماعي بصفة خاصة، فضاءات رحبة لإلقاء الرسائل التواصلية المتعلقة بجائحة كورونا، والتي يختلط فيها الغَثُّ بالسمين لينعكس الأمر على سلوك الناس خبطًا عشوائيًّا وتداولًا لمعرفة غير علمية لا يتسع المقام لنقدها وتقويمها.

أما المعايير التحريرية فتقوم بالأساس على التوافق بين المبادئ الأخلاقية والمعايير القانونية والحقوقية الملزمة للإعلام والإعلاميين والتي أشرنا إليها تحت جهود الأمم المتحدة، الراعية للمعايير الأساسية للقانون الدولي لحقوق الإنسان التي أقرت بمركز الفرد وأحقيته في التمتع بجميع الحقوق والحريات الواردة في المعاهدات الدولية الأساسية التي تفرض على الدول الأطراف فيها ثلاثة التزامات بالحماية والاحترام والتنفيذ، فيشكل كل انتهاك أو مخالفة أو تقدم محرز معلومة صالحة ومصدر للتغطية الصحفية الحقوقية، حيث تتوفر الأركان المطلوبة للمحتوى الإعلامي، الحدث أو القضية، الفاعلون الرسميون، المستفيدون، والضحايا المحتملون، والمدافعون عن حقوق الإنسان.

..) ولكنها في الغالب اتبع الرابط تُستغل للترويج لبرامج القناة، بدلًا من أن تقدم محتوى خاصًّا بمستخدمي شبكات التواصل الاجتماعي.

يظل الخطر المزدوج المتمثل في تجنب الأخبار الانتقائي والإرهاق من الأخبار مصدرا رئيسيا للقلق بالنسبة لوسائل الإعلام التي تتطلع إلى الاستمرار في الاهتمام بالأخبار الواردة من غزة وأوكرانيا، إلى جانب بعض القصص الجادة الأخرى. وتشمل الإستراتيجيات التي يراها الناشرون مهمة جدا لمواجهة ذلك الخطر: تقديم مزيد من الصحافة التفسيرية التي تشرح التعقيدات الواردة في ثنايا العديد من القصص الإخبارية، وتقديم ما يعرف بصحافة الحلول، إلى جانب الأساليب الجديدة لسرد القصص، وتقديم القصص الإنسانية الملهمة، وبنحو أقل تقديم أخبار أكثر إيجابية أو مسلية.

Report this page